منصة MenaPay تتفوق على بطاقات الائتمان التقليدية في سرعة إنجاز المعاملات المادية
ما هو تَرتيب MenaPay في قطاع الدفع؟
سجل فريق مطوري منصة MenaPay نجاحات كبيرة في أوقات إكمال الدفع، و هي إحدى القياسات الهامة المستخدمة للحكم على فعالية الأداء لنظام الدفع.
توضح أحدث التطورات أن منصة MenaPay هي نظام ذو سرعة محسنة وقدرة إجمالية تفوق القدرة المطلوبة للاستخدام في معاملات التسوق اليومية.
ستُمكِّن منصة “MenaPay بلوكتشين” من تسهيل عمليات الدفع ، في غضون ثوان ، وبفائدة قليلة لحل بعض مشاكل التسوق التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
أنظمة الدفع الحالية الأكثر استخدامًا هي بطاقات الفيزا وبطاقات الماستركارد، يمكنها إنهاء المعاملات خلال15 ثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفقًا للبيانات الرسمية.
من ناحية أخرى ، تنهي MenaPay الصفقة في أقل من 1.7 ثانية على MenaChain وهي البلوكتشين المعتمدة التي تم تطويرها من قبل فريق MenaPay. بالنظر إلى تجربة الدفع الكاملة للمستخدم النهائي ، فإن مجمل العملية تستغرق أقل من 9 ثوانٍ بدئا من تشغيل التطبيق إلى نهاية عملية الدفع.
وتعليقًا على هذه التطورات الأخيرة ، يلاحظ الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا ب MenaPay تونا أُورباي : (Tuna Orbay)
“من الصعب تصديق أن الناس ما زالوا يعتمدون على عمالقة الدفع التقليديين على الرغم من استغراق هذه المعاملات 15 ثانية، وعجزهم على توفير عملية دفع آمنة 100% ! لقد حققنا نتائج مذهلة مع MenaChain بهذا المعنى ، ونحن نتلقى تعليقات رائعة بشأن تجربة المستخدم من مجتمعنا الذي انضم إلينا لإجراء الإختبارات الأولية. “
يواصل فريق MenaPay العمل على تطوير النظام الأساسي بهدف تزويد المستخدمين بأكثر تجربة دفع آمنة وثابتة حتى الآن.
حَوْل MenaPay
منصة MenaPay هي نظام الدفع الأول القائم على تقنية بلوكتشين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تقدم MenaPay الدفعات من خلال شبكة بلوكتشين مشفرة ، بدلاً من طرق الدفع التقليدية، فبهذه الطريقة، تتمكن من توفير شبكة دفع آمنة وشفافة لجميع أنواع المستخدمين ولجميع جوانب الحياة اليومية.
يهدف مشروع MenaPay الذي تم بدأُه خلال نوفمبر 2017 إلى تقديم خدمات دفع متقدمة لـ 420 مليون شخص يعيشون في 18 بلداً عَبر جميع أنحاء المنطقة. ستوزع MenaPay 75٪ من إجمالي إيراداتها على مالكي MenaPay Tokens. هذا يضع معيارًا جديدًا لقطاع عملات التَّشفير الذي يتجاوز مستوى الحوافز العادية المتاحة للمستخدمين والمستثمرين.
كما أن انضمام الذكتورة الأميرة هنادي أحمد خضر لـ MenaPay أكَّد طموح المشروع و أهمِّيته في منطقة الشرق الأوصط و شمال إفريقيا.
تعتقد الأميرة حمادي أحمد خضر أن حل الدفع القائم على نظام بلوكتشين سيسهل جميع المعاملات في المملكة العربية السعودية ويجعل جميع أدوات التسوق أكثر فائدة. وتأكيدًا على أن نظام MenaPay يتوافق تمامًا مع الممارسات واللوائح الإسلامية ، تذكر الأميرة أن: ” MenaPay هو ما يحتاجه الناس والشركات ليس فقط في المملكة العربية السعودية ، ولكن في العالم الإسلامي كله، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
أعتقد اعتقادا راسخا بأن MenaCash ستكون العملة الأكثر شمولية في المملكة العربية السعودية. كما أنه سيكون الحل بالنسبة إلى 84٪ من السكان غير المتعاملين مع البنوك في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن طريق تقليل الوقت والتكاليف في حين يتم الحفاظ على الشفافية والأمان في نفس الوقت. ولهذا السبب أنا سعيدة للغاية أن أكون جزءًا من برنامج “مينا باي” لتغيير مستقبل جميع المعاملات المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.”