شارك “بيلي ماركوس” الذي أسس عملة الميم “Dogecoin” مع “جاكسور بالمر” قبل 10 سنوات، رأيه في تطبيق الوسائط الاجتماعية الجديد المسمى “Thread”.
تم إنشاء “Thread” بواسطة شركة Meta أو بالأحرى بواسطة Instagram، التي تنتمي بدورها إلى Meta.
ضج موقع تويتر مؤخرا بالنقاشات التي تتناول إطلاق المنصة الجديدة “Thread” والتي تشكل تهديد مباشر على منصة تويتر بإمكانية تقاسم المستخدمين وسحبهم.
انتقد الكثيرون “زوكربيرغ”، مشيرين إلى أنه قام بتقليد تويتر، واستمر في سياسة شركته العدوانية، والتي تبدو مثل إذا لم تتمكن من شراء منافس ما، قم بإنشاء نسخة منه، أو دمج ميزة مماثلة لما يقدمه في تطبيقك الخاص.
عندما لم يتمكن “زوكربيرغ” من شراء “Snapchat”، اشترى “Instagram”، وقام بدمج ميزة Reels في Instagram، مما أدى إلى استبعاد جزء كبير من المستخدمين من تطبيق TikTok.
قبلها، اشترى “WhatsApp” التي كانت منافس محتمل لـ Messenger.
“بيلي ماركوس” أظهر أنه يدعم تويتر و”إيلون ماسك” ضد “زوكيربرغ” وأظهر ذلك عندما علق على تغريدة لمستخدم تويتر “غريغ” الذي يتابعه أكثر من نصف مليون متابع.
صرح “غريغ” أنه كان يقف إلى جانب “إيلون ماسك”، مذكرا المجتمع بأن مبتكر التكنولوجيا قد أنفق 44 مليار دولار على تويتر، مشيرا إلى المفارقة أن “إيلون” وضع دمه وعرقه ودموعه لإبتكار تويتر.
قام “ماركوس” بتصحيحه، مذكرا إياه بأن “ماسك” لم يخترع تويتر (كان “جاك دورسي”)، لكنه اخترع الأكسجين حتى نتمكن من التنفس، ملمحا أن “إيلون ماسك” ادعى أنه يناضل من أجل حرية التعبير على تويتر، بينما اخترع “زوكربيرغ” أول أكسيد الكربون من أجل قتلنا جميعا.
في تغريداته السابقة، انتقد “ماركوس” أيضا تطبيق “Thread” الجديد الذي أصدرته شركة Meta.
على سبيل المثال، غرد أنه إذا حذفت حساب “Thread” الخاص بك، فإن “مارك زوكربيرج” سيأتي شخصيا ويركلك في وجهك.
اقرأ أيضا:
بينانس تواجه هجرة جماعية لكبار المدراء التنفيذيين وسط تحقيقات من وزارة العدل
