تشغيل / ايقاف القراءة الليلية
أخبار العملات الرقمية

عريضة جديدة موجهة لهيئة الأوراق المالية والبورصات “SEC” تطالب بإسقاط دعوى الريبل

تستمر التطورات والأحداث المثيرة في قضية هيئة الأوراق المالية والبورصات “SEC” وشركة الريبل.

مؤخرا، أنشأ السيد “توماس هودج” مؤسس شركة “Crypto & Policy” عريضة على منصة “Change.org” تطالب السيد “غاري جنسلر” – الذي من المحتمل أن يتم تأكيده كرئيس مقبل لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية “SEC” – على إسقاط الدعوى القضائية ضد شركة الريبل.

مما جاء في عريضة  الإمضاءات الموجهة لرئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات “SEC”، ما يلي:

قم بإنهاء دعوى الريبل وإيقاف هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) من وضع قواعد للعملات الرقمية المشفرة عن طريق اللجوء إلى الدعاوى القضائية.

بدلا من ذلك يمكن صياغة وإعداد قواعد تنظيمية بشكل صحيح، بمساهمة عامة وشراكة مع الكونغرس الأمريكي.

يتهم “هودج” الهيئة “SEC” بمحاولة إسكات أصوات مؤيدي الريبل أثناء الدفع بمؤامرة لا أساس لها من طرف رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات السابق “جاي كلايتون” و”ويليام هينمان”، المدير السابق لقسم تمويل الشركات بالوكالة، مما يعزز مصالح الصين.

ويذكر أنه يتعين على “جنسلر” الجلوس مع حاملي العملة الرقمية XRP والاستماع إلى “قصصهم”، في هذا الصدد جاء في العريضة ما يلي:

يجب على “غاري جنسلر” إنهاء ممارسة صنع السياسة من خلال الدعاوى القضائية، والجلوس مع حاملي XRP أنفسهم والاستماع إلى قصصهم.

جمعت العريضة حتى الآن أكثر من 700 توقيع منذ إطلاقها.

“جنسلر” وشركة الريبل:

في وقت سابق ذكر “براد غارلينغهاوس” الرئيس التنفيذي لشركة الريبل، والذي هو أيضا مدعى عليه في الدعوى القضائية المرفوعة من هيئة “SEC”، أنه كان يأمل في “إعادة النظر” في محادثات التسوية مع “جنسلر” الذي لم يتم تأكيد منصبه بعد من قبل مجلس الشيوخ.

في عام 2018، أخبر “جنسلر” أن XRP ليست عملة أمان ولا ورقة مالية.

يبقى أن نرى ما إذا كانت وجهات نظره هي نفسها أم أنها تغيرت منذ ذلك الحين.

اقرأ أيضا:

الرئيس التنفيذي لشركة الريبل: يمكن استبدال XRP ببديل آخر كخطة طوارئ

هيئة “SEC” توافق على طلب الريبل في تنقيح وثيقتين قبل نشرها للعلن…التفاصيل هنا

شوقي دليمي

صانع محتوى | مختص في التسويق بالمحتوى مهتم بالعملات الرقمية المشفرة وبتقنية البلوكشين أؤمن بأنها يوما ما ستكون لها الكلمة الأعلى في اقتصاد الغد.
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق