تشغيل / ايقاف القراءة الليلية
أخبار العملات الرقمية

مؤسسة الايثيريوم تعقد شراكة مع منصة “رديت”

قبل فترة أشرنا في بيتكوين العرب لتحضير منصة رديت لدمج رموز مبنية على الايثيريوم لمكافأة وتقديم الجوائز لمستخدمي المنصة.

لتظهر بوادر الشراكة رسميا بين مؤسسة الايثيريوم “Ethereum Foundation” وبين منصة الإعلام الاجتماعية “رديت” لبحث ترتيبات التوسع وقياس العملية وجعل نقاط الشبكة أكثر عملية ونفعا.

في منشور نشرته “رديت” يوم أمس توضح فيه الشراكة بينها وبين الايثيريوم وكيف تهدف لقياس آداء المكافآت على شبكة الايثيريوم لتستوعب الكم الهائل من مستخدمي المنصة.

حيث تمت الإشارة إلى ترتيبات القياس لتقديم “نقاط الشبكة” إلى الشبكة الرئيسية للايثيريوم.

نقاط الشبكة التي تنوي “رديت” المضي قدما فيها وتوسيعها بشكل مستمر على كامل المنصة، أخبرت “رديت” حولها بأنها ستستفيد من تجربة وملاحظات العملاء واقتراحاتهم.

يمكن الاستفادة من نقاط الشبكة في كسب نقاط ومراتب مميزة أخرى على المنصة.

ومما جاء في منشور رديت مايلي:

هدفنا هو إيجاد حل يدعم مئات الآلاف من مستخدمي الشبكة الرئيسية اليوم، ويمكن أن يتوسع في نهاية المطاف إلى جميع مستخدمي رديت البالغ عددهم 430 مليون مستخدم شهريا.

شراكة “مؤسسة الايثيريوم” مع “رديت”:

حمل منشور “رديت” مجموعة من القواعد التي يتعين على المستخدمين تتبعها.

بالإضافة إلى ذلك، تم منح أخصائيي “التحجيم وتوسيع نقاط المكافأة” مهلة توقف في 31 يوليو 2020.

أظهر المنشور أن ترتيبات القياس والتحجيم في هذا الوقت تميل نحو التحسين من أجل التحرك.

كما تم وضع نقاط التحجيم والقياس، والتي يجب أن تتسع للأرقام الموضحة أدناه مع الحد الأدنى من التكاليف (داخل وخارج السلسلة).

يجب أن يكون هناك أيضا مسار واضح لدعم مئات الملايين من المستخدمين، حيث تم تحديد مدة  5 أيام بشرط أن يكون PoC التدرج قادرا على التعامل مع:

  • 100000 نقطة (سك النقاط والتوزيع)
  • 25000 اشتراك
  • حرق 75000 نقطة لمرة واحدة
  • 100،000 تحويل.

كما لفتت “رديت” بأن المرشحين الذين سينالون النقاط سينالونها بشكل علني، مؤكدين على عامل الشفافية.

اقرأ أيضا:

معدني الايثيريوم لا يبيعون ما يستخرجونه من عملات ETH بل يجمعونه ويحتفظون به

تعرف على أسماء أصحاب المليارات بفضل البيتكوين

شوقي دليمي

صانع محتوى | مختص في التسويق بالمحتوى مهتم بالعملات الرقمية المشفرة وبتقنية البلوكشين أؤمن بأنها يوما ما ستكون لها الكلمة الأعلى في اقتصاد الغد.
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق